أثارت الإجراءات المشددة التي اتخذتها أجهزة الأمن المصرية أمس الأربعاء لمنع إحياء الذكرى الثالثة لأحداث شارع محمد محمود التي وقعت في 2011، سخط قطاعات كبيرة من الشباب المصري المؤيدين للرئيس عبد الفتاح السيسي ومعارضيه بطبيعة الحال.
أثارت الإجراءات المشددة التي اتخذتها أجهزة الأمن المصرية أمس الأربعاء لمنع إحياء الذكرى الثالثة لأحداث شارع محمد محمود التي وقعت في 2011، سخط قطاعات كبيرة من الشباب المصري المؤيدين للرئيس عبد الفتاح السيسي ومعارضيه بطبيعة الحال.